An Unbiased View of الصيام للمرأة

An Unbiased View of الصيام للمرأة

Blog Article

علاج الالتهابات العامة: لكل من يعانون من التهابات المفاصل أو الالتهابات العامة وسرعة الترسيب، أو حساسية الجلد والأمراض الجلدية مثل الصدفية سيلاحظون الفرق الكبير والتحسن في حالتهم أثناء فترة صيام رمضان، حيث يعمل الجسم على علاج التالف من أنسجة ومعالجة الالتهابات بشكل ذاتي.

ولا يشترط تتابع الصيام في هذا القضاء، بل كلما تيسر لها الصيام تصوم بشرط أن يكون القضاء في غير أيام رمضان، ولا يجب عليها الإطعام عن هذه الأيام - وفقًا للمذهب الحنفي-، فإن كانت متيسرة ماديًّا وقادرة علىٰ الإطعام، فالأولىٰ لها دفع هذه الفدية خروجًا من خلاف الفقهاء.

للمزيد من التفاصيل حول الاطّلاع على مقالة: ((متى يجب الصوم بعد الحيض)).

وبناءً عليه؛ فينبغي علىٰ الحائض التي طهُرت بعد الفجر في رمضان أن تُمسك بقية اليوم، وتقضي يومًا آخر مكانه بعد رمضان؛ مراعاةً لحرمة الشهر الكريم.

والمقصود أنها إذا أرادت الخروج للصلاة مع الناس ليس لها التعطر ولا التبخر، وعليها مع ذلك أن تعتني بالستر والحجاب، وأن تخرج في زي لا يفتتن الناس به.

– دخول الجنّة من باب الريان، كما جاء في قوله الكريم عليه الصلاة والسلام : “إن في الجنة باباً يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال: أين الصائمون؟ فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد”، “متفق عَلَيهِ”. الصيام سبب لمغفرة الله عزّ وجلّ لذنوب عباده.

– يساعد في الإمارات زيادة ترطيب البشرة كذلك تناول كميات كبيرة من الفيتامينات على وجبات الفطور والسحور، لمساعدة البشرة في التخلص بشكل كبير من الشوائب الموجودة وترطيب البشرة.

الصيام يهذب الروح ويجعل الأنسان قادراً على التجاوز، وذكر ذلك ضمن أهم فوائد الصيام في الإسلام.

ضبط مستوى ضغط الدم: ينخفض معدل الأيض في فترة الصيام وكذلك معدل هرمون الأدرينالين، مما يعمل ذلك اتبع الرابط على خفض مستوى ضغط الدم بالتالي الحفاظ على صحة الشرايين والقلب والكلى.

وقد يتساءل بعض الأشخاص والنساء حول أهمية الصيام لصحة الجسم، والفوائد التي يمكن تحصيلها جرّاء صيام الشهر الفضيل.

حكم استعمال المُستحضرات التجميليّة والطبّية حال الصيام

اتّفق العلماء على عدم فساد الصيام بما يدخل الجسد من خلال مسام الجِلد؛ استدلالاً بما أخرجه في صحيح البخاري عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: (كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُدْرِكُهُ الفَجْرُ جُنُبًا في رَمَضَانَ مِن غيرِ حُلْمٍ، فَيَغْتَسِلُ ويَصُومُ)،[١٠] والحديث يدلّ على أنّ اغتسال النبيّ -عليه الصلاة والسلام- وهو صائم لا يُفسد الصيام، ويُقاس عليه الادّهان، وليس فيه أيّ نوعٍ، أو صورةٍ للمُفطرات، وما يصل إلى المَسام أثر الدّهن وليس أصله، وبناءً على ذلك لا يؤثّر استعمال المراهم، أو سائل التعقيم في الصيام، ولا يُفسده، وكذلك المراهم المُستعملة للحروق، والعلاجات الموضعيّة، والمساحيق، والأصباغ المُتطايرة.[١١]

واستدلوا بأنه روي هذا عن بعض الصحابة، ومنهم: ابن عمر، وابن عباس، وأبو هريرة رضي الله عنهم.

للمزيد من التفاصيل حول حكم صيام الحامل الاطّلاع على المقالات الآتية: